أصبحت أكره الانترنت بسبب كل هذا الكذب وهذه الشائعات..
ببساطة.. ما حدث معي..
وأنا أتصفح وجدت إحدى الصديقات المؤيدات لشفيق قد نشرت خبرًا عن صفحة
تقول أن د. عمرو خالد مؤيد لشفيق
أخذتني الصدمة وبدأت شياطيني توسوس.. يا خسارة! أهذا الذي تتلمذت على يده وكنت أعدّه قدوة؟
لا حول ولا قوة إلا بالله
ثم دخلت على الرابط الأصلي...
تباينت ردود الفعل بين: "راجل" "جدع" "أنا كده احترمتك"... و بين "كنا فاكرينك راجل" "كنا فاكرينك جدع" "كنت باحترمك"... ويا قلبي لا تحزن!
ثم كتب أحدهم "هذا كذب" ...وهذه الجملة أفاقتني..
- أولًا: لم تذكر الصفحة مصدر هذا الخبر .. وفي هذا الزمن اقرأ المصدر قبل أن تقرأ الخبر. واتضح في نهاية المطاف أن مصدر هذا الخبر قناة فراعين!
- ثانيًا: تطبيقًا لمبدأ "اسمع منهم لا تسمع عنهم" كان يجب أن أذهب إلى صفحة الدكتور عمرو خالد مباشرة وأسمع منه.. وقد سمعت منه تكذيب الخبر.. الحمد لله!
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ
فتبينوا !
بس كده !
This comment has been removed by the author.
ReplyDelete